ورقة عمل مع إجاباتها في
أحاديث نبوية
الحديث الأول :-
الموضوع : النهي عن سؤال الإمارة
المفردات : 1- إمارة : مصدر للفعل أمر ، أي صار أميراً 2: تسأل الإمارة تطلبها 3- أعطيتها عن مسالة : سعيت إليها وبذلت الجهد والمال في سبيل الحصول عليها 4- وكلت إليها : استسلمت إليها وأصبحت عبداً لها 5- أعطيتها عن غير مسألة : أي بالانتخاب والشورى 6- أعنت عليها : أعانك الله والناس عليها 7- كفر عن يمينك : أعط الكفارة ، وهي ما يستغفر به الآثم كالصدقة والصوم .
الأسئلة الموضوعية
س1 : إلام يدعو أو يرشد الحديث ؟
ج: يدعو الحديث إلى ما يلي :-
1- عدم السعي أو الحرص على الإمارة ، لأنها تسيطر على صاحبها ، ويطغى حبها على وجدانه ، فيستبد بها .
2- على الأمير أن يُختار من قبل الناس ، فيعينه الله والناس عليها
3- على الأمير ألا يستبد برأيه حتى لو أقسم عليه
س2: ماذا يتوجب على المسؤول أو الأمير أن يفعل إذا اكتشف أن القرار الذي اتخذه و أقسم عليه مجحف بحق الرعية ؟
ج: يتوجب عليه أن يتراجع عنه إلى ما هو خير منه ، ويكفر عن يمينه.
س3: لماذا نهى الرسول عن السعي للإمارة ؟
ج: لأن الإنسان إذا سعى إلى الإمارة ، أو حرص عليها استسلم لها ، وأصبح عبدها ، وكان مستعداً لعمل أي شيء في سبيل الحصول عليها ، أو الاحتفاظ بها ، ولأن الله لن يعينه عليها وكذلك الناس
س4: الحديث يشير إلى الطريق الأسلم لاختيار المسؤول أو الأمير . ما هو ؟
ج: الانتخاب والشورى
س5: لماذا نهى الرسول الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ عبد الرحمن بن سمرة عن طلب الإمارة؟
ج ـ لأنه إن حصل عليها بعد رغبة و سعي استسلم لها و استعبدته و دفعته إلى عمل أي شيء للمحافظة عليها حتى لو أغضب الله .
س 6: متى تكون الإمارة خيرا ؟
ج: تكون الإمارة خيرا إذا حصل عليها صاحبها بالانتخاب و الشورى، إذ أن الله سيعينه عليها فيضع نصب عينيه إرضاء الله ، و ذلك باتباع أوامره و اجتناب نواهيه وتحقيق العدالة بين الناس،
س7: (فكفر عن يمينك ) ما كفارة اليمين ؟
ج: كفارة اليمين هي : الأعمال التي يجب على من حنث بيمين منعقدة أن يقوم بها ، و سميت كفارة لأنها تدفع الإثم عن الحالف ، و هي واجبة عند الحنث ، و الحانث مخير أن يقوم بواحد مما يلي:
1- الإطعام: و هو أن يطعم عشرة مساكين من أوسط طعام أهله، و له أن يدفع قيمة ذلك نقدا .
2- الكسوة: و هو أن يقوم بكسوة عشرة مساكين مما يلبس عادة، و له أن يدفع قيمة الكسوة للفقراء.
3- تحرير رقبة: أي عتق عبد من العبيد ، أما في وقتنا الحاضر فلا يوجد رقيق، فيظل الخيار محصورا بين الإطعام و الكسوة.
الأسئلة اللغوية والنحوية الصرفية:
س1: ما المبنى الصرفي لكل كلمة مما يلي :-
أ- الإمارة: مصدر صريح ب- مسألة: مصدر ميمي. ج_ خيراً : اسم تفضيل
س2: ما نوع كل حرف مما يلي :
ا_ يا: أداة نداء ب – لا تسأل : لا الناهية الجازمة ج – إنك : إنّ حرف ناسخ وهي حرف توكيد
د – إنْ : حرف شرط جازم هـ - إذا : اسم شرط غير جازم و- فكفر : الفاء الواقعة في جواب الشرط فاء الجزاء. ز- عن مسألة : حرف جر يفيد البعد والمجاوزة.
س3: استخرجي من الحديث مثالا لكل مما يلي:
أ- فعلاً ينصب مفعولين، وعينيهما: رأيت: المفعول الأول" غيرها. والثاني: خيراً
ب- أسلوب شرط وبيني أركانه : إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها. الأداة: إن، فعل الشرط: أعطيتها. جواب الشرط: وكلت.
ج – اسم موصول: الذي د – ضمير منفصل:هو
هـ مصدر ميمي مسألة و – مقابلة: قابل بين : (إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها)، و ( إن أعطيتها عن غير مسألة أعنت عليها )
ح- أسلوب نهي و بيني غرضه البلاغي: لا تسأل. غرضه: للنصح والإرشاد.
س4- أعربي ما تحته خط :-
أ- يا عبد الرحمن : منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
ب- فرأيت غيرها خيراً : مفعول به ثان للفعل " رأيت "
ج – آت: فعل أمر مبني على حذف حرف العلة من آخره
د- وكلت : فعل ماض مبني للمجهول مبني على السكون، التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع نائب فاعل
س5 : هل كلمة ( يمين ) في الحديث مؤنثة أم مذكرة ؟ دللي على ذلك . مؤنت بدليل : رأيت غيرها خيراً منها
س6 : الحديث يزخر بأساليب الشرط . ما فائدة ذلك ؟ وضحي
ج: الشرط يفيد الإقناع . لأن الشرط يربط بين السبب والنتيجة
الحديث الثاني
الموضوع : السلوك السوي
المفردات : 1- الكلمات : يقصد الوصايا ( مجاز مرسل علاقته جزئية )
2- المحارم : مفردها محرمة : وهي ما لا يجوز انتهاكه .
الأسئلة الموضوعية
س1 : إلام يدعو الحديث ؟
ج: يدعو الحديث إلى اتباع السلوك السوي , ويتمثل ذلك فيما يلي :-
1- أن نبتعد عن المحرمات لنكون أعبد الناس
2- أن نكون قنوعين راضين بما قسم الله لنا لنكون أغنى الناس
3- أن نحسن إلى الجار لنكون مؤمنين
4- أن نحب للناس ما نحب لأنفسنا لنكون مسلمين حقاً
5- أن لا نكثر من الضحك لأنه يميت القلب
س2:أخذ الرسول بيد أبي هريرة ، وعد خمساً من الوصايا . ما دلالة ذلك ؟
ج- ليلفت الأنظار إلى أهمية ما سيقول ، والحرص على تنفيذه
س3- الحديث يقوم على أسلوب الطلب . ما دلالة ذلك ؟
ج: ليتم الإقناع بما ورد في الحديث . لأن أسلوب الطلب يربط بين السبب والنتيجة كأسلوب الشرط .
الأسئلة اللغوية والنحوية والصرفية
س1 لماذا ذكّر العدد ( خمساً) في عبارة ( وعد خمساً) ؟
س2: ما المبنى الصرفي لكل كلمة فيما تحته خط فيما يلي :-
ا_ تكن أعبد : اسم تفضيل ب- أحسن : اسم تفضيل
جـ - مُؤمنا : اسم فاعل غير ثلاثي د- مُسلماً :- اسم فاعل فوق ثلاثي (لأنه بدأ بميم مضمومة أما الثلاثي فيكون على وزن (فاعل)
هـ الضحك : مصدر صريح
س3- استخرجي من النص ما يلي :
ا_ اسم استفهام : من يأخذ مني؟ ب_ اسم إشارة: هذه
ج- أحد الأسماء الخمسة: أبي هريرة د- اسم موصول : أو يعلم من يعمل بهن ( لأنها بمعنى الذي
س4 – أعربي ما تحته خط فيما يلي :-
أ- عن أبي هريرة : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة بدل الكسرة لأنه ممنوع من الصرف
ب- من يأخذ مني هذه الكلمات
من : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
هذه : اسم إشارة مبني على الكسر في محل نصب مفعول به
الكلمات : بدل منصوب وعلامة نصبه الكسرة بدل الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم
ملاحظة: الاسم المعرف بال بعد اسم الإشارة يعرب بدلاً ما لم يكن خبرا
ج – أحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلماً
أحب :
ما :
تكن :
مسلما
س4- استخرجي من العبارات التالية حروف العطف ، واذكري معانيها
العبارة الحروف معانيها
1- يأخذ مني هذه الكلمات فيعمل .
2- يعمل بهن أو يعلم من يعمل بهن
3- أخذ بيدي وعد خمساً
4- 4- ثم قال
س5: قارني بين نوع ما تحته خط فيما يلي :-
أ- من يأخذ مني هذه الكلمات :
ب- يعلم من يعمل به
ت-
الحديث الثالث
الموضوع : فضل العلم
الأسئلة الموضوعية
س1 : إلا م يدعو الحديث؟
ج: يدعو الحديث إلى طلب العلم .
س2 : ما ثواب من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً ؟
ج_ ثوابه الجنة .
س3: للعالم منزلة عالية .( دللي على ذلك من هذا الحديث
ج: 1- الملائكة تضع ( تخفض ) أجنحتها له ، تواضعاً ، ورضاً بما يصنع
2- يستغفر له من في السموات والأرض حتى الحيتان في الماء
3- إن العلماء ورثة الأنبياء في علمهم وفضلهم ومنزلتهم .
س4- ( وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب )
• فرقت العبارة بين نوعين من المؤمنين . بيني ذلك
1- النوع الأول : المؤمن العالم والمتفقه في الدين والأحكام الشرعية .
2- النوع الثاني :- المؤمن العابد دون علم بأصول الدين
• وقد فضل الرسول صلى الله علية وسلم – العالم على العابد .
س5- وضحي الصورة في " فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب "
ج: التصوير عبارة عن تشبيه مفرد
فقد شبه الرسول – صلى الله عليه وسلم – فضل العالم على العابد بفضل القمر في حال سطوعه على بقية الكواكب .
وفي ذلك دلالة على منزلة العالم .
الأسئلة اللغوية
س1 : ما نوع اللام في كل عبارة مما يلي ؟ و ما المعنى الذي أفادته؟
أ- إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم
لتضع : اللام ........................................
لطالب : اللام ..............................................
ب- إن العالم ليستغفر له : اللام : .............
س2 ما نوع ( من) في كل عبارة مما يلي ؟ وما إعرابها ؟
أ- من سلك طريقاً سهل الله ........ :
ب- ليستغفر له من :
س3- فرقي في المعنى بين ما تحته خط :-
أ- كفضل القمر على سائر
ب- السائر في طريق الضلال نادم
س4- أعربي ما تحته خط :
أ- إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع
- رضا:
- بما :
ب- .................. حتى الحيتان :
ج- فمن أخذه أخذ بحظ وافر :
الحديث الرابع
الموضوع : بر الأم
المفردات : 1- استفتيت : طلبت الفتوى والمشورة .
3- راغبة : بحاجة إلى الإحسان إليها .
الأسئلة الموضوعية
س1 : إلام يدعو الحديث ؟
ج- يدعو إلى بر الأم والإحسان إليها حتى لو كانت كافرة
س2: سمح الرسول – صلى الله عليه وسلم – لأسماء أن تصل أمها وهي كافرة .
ما دلالة ذلك ؟
ج- إن ذلك يدل على سماحة الإسلام وحرصه على بر الوالدين و لا سيما الأم .
س3- أسماء – رضي الله عنها لم تصل أمها إلا بعد أن استفتت الرسول – صلى الله عليه وسلم – ما دلالة ذلك ؟
ج: ان ذلك يدل على إيمان أسماء وحرصها على ألا تقع في الحرام . فلو لم يسمح لها الرسول بذلك لما وصلت أمها . مما يدل إن رضا الله عندها فوق رضا الوالدين ، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .
س4: ( عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما ) ما دلالة عنهما ؟
ج: تدل على إنها وأباها صحابيان . أي رضي الله عنها وعن أبيها
الأسئلة اللغوية
س1 : لماذا منعت كلمة أسماء من الصرف ؟
س2 : ما أصل أو جذر كل كلمة مما يلي :
ا- صلي : ب- استفتيت:
س3: استفتيت فعل مزيد بالهمزة
أ- ماذا أفادت الزيادة ؟
ب- ب- اذكري فعلاً مثله :
س4 أعربي ما تحته خط :
ا- عن أسماء بنت
أسماء :
بنت :
ت- صلي :
ج – وهي راغبة
الحديث الخامس :-
الموضوع : منزلة الشهداء عن الله
المفردات : كلمه الله كفاحاً : مواجهة ، بدون حجاب
الأسئلة الموضوعية
س1 إلام يدعو الحديث ؟
ج: يدعو الحديث إلى الجهاد في سبيل الله ، والحرص على الشهادة ، لما للشهيد من منزلة عظيمة عند الله .
س2: خص الله سبحانه وتعالى الشهيد ( عبد الله بن عمر بن حرام ) بمنزلة عالية ، دللي على ذلك
ج:1- أن الله كلمه كفاحاً أي مواجهة ً وبدون حجاب
2- أن الله لبى أمنيته في تبلغيه الناس عن منزلة الشهيد ؟و ذلك في الآية الكريمة ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون )
س3 – طلب عبد الله بن حرام من الله سبحانه وتعالى طلبين . اذكريهما . هل حقق الله له ذلك ؟
ج : الطلبان هما :-
ا- أن يحييه الله ثانية ويعيده إلى الحياة الدنيا ليقاتل في سبيله ويستشهد ثانية لأنه ذاق حلاوة الشهادة في سبيله .
* الله لم يحقق له هذه الأمنية . والسبب في ذلك انه سبق وذكر في كتابه العزيز أنه من مات فلن يعود إلى الحياة الدنيا ثانية.
2-أن يبلغ الله الناس أن للشهيد منزلة عالية .
• وقد حقق الله له هذه الأمنية . بإنزاله الآية الكريمة التالية " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "
س4: كيف عرف النبي صلى الله عليه وسلم – ما دار بين الله وذلك الشهيد ؟
ج: عرفه عن طريق الوحي . إنما هو وحي يوحى . أو أن الله كشف له عن ذلك.
الأسئلة اللغوية
س1 : ما نوع كل حرف تحته خط فيما يلي :-
أ- لما قتل عبد الله .... قال الرسول ....
ب- ألا أخبرك؟
ت- بلى :
ث- د- ما كلم الله أحدا :
هـ - بل أحياء :
س2 : إلام يعود كل ضمير تحته خط في العبارة التالية :
( انه سبق مني إنهم إليها لا يرجعون )
مني : الياء
إنهم : هم
إليها : ها
س3: أعربي ما تحته خط :-
أ- لما قتل عبد الله :
ب- ب- كلم أباك كفاحاً :
أباك
كفاحاً
ج – تمن علي أعطك.
تمن :
أعطك :
هـ بل أحياء
و- تحييني فاقتل :
الحديث السادس
الموضوع : التقرب إلى الله
المفردات : 1- باعاً : المسافة بين الكفين إذا انبسطت الذراعان يميناً وشمالاً.
2- هرولة : السير بين العدو والمشي .
الأسئلة الموضوعية
س1 إلام يدعو الحديث؟
ج: يدعو إلى التقرب إلى الله إذ أن الله يضاعف أجر من تقرب إليه .
س2: يعد هذا الحديث قدسياً . ما معنى ذلك ؟
ج: أي أن صياغته للنبي صلى الله عليه وسلم – ومعناه لله سبحانه وتعالى .
س3: كيف يتقرب الله إلى العبد؟
ج: بهدايته وتوفيقه وإبعاد الأذى عنه ورزقه.
الأسئلة اللغوية
س1: ورد في الحديث ثلاث كلمات تدل على المقاييس اذكريها .
س2: أعربي :
ذراعاً :
مشياً :
أحاديث نبوية
الحديث الأول :-
الموضوع : النهي عن سؤال الإمارة
المفردات : 1- إمارة : مصدر للفعل أمر ، أي صار أميراً 2: تسأل الإمارة تطلبها 3- أعطيتها عن مسالة : سعيت إليها وبذلت الجهد والمال في سبيل الحصول عليها 4- وكلت إليها : استسلمت إليها وأصبحت عبداً لها 5- أعطيتها عن غير مسألة : أي بالانتخاب والشورى 6- أعنت عليها : أعانك الله والناس عليها 7- كفر عن يمينك : أعط الكفارة ، وهي ما يستغفر به الآثم كالصدقة والصوم .
الأسئلة الموضوعية
س1 : إلام يدعو أو يرشد الحديث ؟
ج: يدعو الحديث إلى ما يلي :-
1- عدم السعي أو الحرص على الإمارة ، لأنها تسيطر على صاحبها ، ويطغى حبها على وجدانه ، فيستبد بها .
2- على الأمير أن يُختار من قبل الناس ، فيعينه الله والناس عليها
3- على الأمير ألا يستبد برأيه حتى لو أقسم عليه
س2: ماذا يتوجب على المسؤول أو الأمير أن يفعل إذا اكتشف أن القرار الذي اتخذه و أقسم عليه مجحف بحق الرعية ؟
ج: يتوجب عليه أن يتراجع عنه إلى ما هو خير منه ، ويكفر عن يمينه.
س3: لماذا نهى الرسول عن السعي للإمارة ؟
ج: لأن الإنسان إذا سعى إلى الإمارة ، أو حرص عليها استسلم لها ، وأصبح عبدها ، وكان مستعداً لعمل أي شيء في سبيل الحصول عليها ، أو الاحتفاظ بها ، ولأن الله لن يعينه عليها وكذلك الناس
س4: الحديث يشير إلى الطريق الأسلم لاختيار المسؤول أو الأمير . ما هو ؟
ج: الانتخاب والشورى
س5: لماذا نهى الرسول الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ عبد الرحمن بن سمرة عن طلب الإمارة؟
ج ـ لأنه إن حصل عليها بعد رغبة و سعي استسلم لها و استعبدته و دفعته إلى عمل أي شيء للمحافظة عليها حتى لو أغضب الله .
س 6: متى تكون الإمارة خيرا ؟
ج: تكون الإمارة خيرا إذا حصل عليها صاحبها بالانتخاب و الشورى، إذ أن الله سيعينه عليها فيضع نصب عينيه إرضاء الله ، و ذلك باتباع أوامره و اجتناب نواهيه وتحقيق العدالة بين الناس،
س7: (فكفر عن يمينك ) ما كفارة اليمين ؟
ج: كفارة اليمين هي : الأعمال التي يجب على من حنث بيمين منعقدة أن يقوم بها ، و سميت كفارة لأنها تدفع الإثم عن الحالف ، و هي واجبة عند الحنث ، و الحانث مخير أن يقوم بواحد مما يلي:
1- الإطعام: و هو أن يطعم عشرة مساكين من أوسط طعام أهله، و له أن يدفع قيمة ذلك نقدا .
2- الكسوة: و هو أن يقوم بكسوة عشرة مساكين مما يلبس عادة، و له أن يدفع قيمة الكسوة للفقراء.
3- تحرير رقبة: أي عتق عبد من العبيد ، أما في وقتنا الحاضر فلا يوجد رقيق، فيظل الخيار محصورا بين الإطعام و الكسوة.
الأسئلة اللغوية والنحوية الصرفية:
س1: ما المبنى الصرفي لكل كلمة مما يلي :-
أ- الإمارة: مصدر صريح ب- مسألة: مصدر ميمي. ج_ خيراً : اسم تفضيل
س2: ما نوع كل حرف مما يلي :
ا_ يا: أداة نداء ب – لا تسأل : لا الناهية الجازمة ج – إنك : إنّ حرف ناسخ وهي حرف توكيد
د – إنْ : حرف شرط جازم هـ - إذا : اسم شرط غير جازم و- فكفر : الفاء الواقعة في جواب الشرط فاء الجزاء. ز- عن مسألة : حرف جر يفيد البعد والمجاوزة.
س3: استخرجي من الحديث مثالا لكل مما يلي:
أ- فعلاً ينصب مفعولين، وعينيهما: رأيت: المفعول الأول" غيرها. والثاني: خيراً
ب- أسلوب شرط وبيني أركانه : إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها. الأداة: إن، فعل الشرط: أعطيتها. جواب الشرط: وكلت.
ج – اسم موصول: الذي د – ضمير منفصل:هو
هـ مصدر ميمي مسألة و – مقابلة: قابل بين : (إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها)، و ( إن أعطيتها عن غير مسألة أعنت عليها )
ح- أسلوب نهي و بيني غرضه البلاغي: لا تسأل. غرضه: للنصح والإرشاد.
س4- أعربي ما تحته خط :-
أ- يا عبد الرحمن : منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
ب- فرأيت غيرها خيراً : مفعول به ثان للفعل " رأيت "
ج – آت: فعل أمر مبني على حذف حرف العلة من آخره
د- وكلت : فعل ماض مبني للمجهول مبني على السكون، التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع نائب فاعل
س5 : هل كلمة ( يمين ) في الحديث مؤنثة أم مذكرة ؟ دللي على ذلك . مؤنت بدليل : رأيت غيرها خيراً منها
س6 : الحديث يزخر بأساليب الشرط . ما فائدة ذلك ؟ وضحي
ج: الشرط يفيد الإقناع . لأن الشرط يربط بين السبب والنتيجة
الحديث الثاني
الموضوع : السلوك السوي
المفردات : 1- الكلمات : يقصد الوصايا ( مجاز مرسل علاقته جزئية )
2- المحارم : مفردها محرمة : وهي ما لا يجوز انتهاكه .
الأسئلة الموضوعية
س1 : إلام يدعو الحديث ؟
ج: يدعو الحديث إلى اتباع السلوك السوي , ويتمثل ذلك فيما يلي :-
1- أن نبتعد عن المحرمات لنكون أعبد الناس
2- أن نكون قنوعين راضين بما قسم الله لنا لنكون أغنى الناس
3- أن نحسن إلى الجار لنكون مؤمنين
4- أن نحب للناس ما نحب لأنفسنا لنكون مسلمين حقاً
5- أن لا نكثر من الضحك لأنه يميت القلب
س2:أخذ الرسول بيد أبي هريرة ، وعد خمساً من الوصايا . ما دلالة ذلك ؟
ج- ليلفت الأنظار إلى أهمية ما سيقول ، والحرص على تنفيذه
س3- الحديث يقوم على أسلوب الطلب . ما دلالة ذلك ؟
ج: ليتم الإقناع بما ورد في الحديث . لأن أسلوب الطلب يربط بين السبب والنتيجة كأسلوب الشرط .
الأسئلة اللغوية والنحوية والصرفية
س1 لماذا ذكّر العدد ( خمساً) في عبارة ( وعد خمساً) ؟
س2: ما المبنى الصرفي لكل كلمة فيما تحته خط فيما يلي :-
ا_ تكن أعبد : اسم تفضيل ب- أحسن : اسم تفضيل
جـ - مُؤمنا : اسم فاعل غير ثلاثي د- مُسلماً :- اسم فاعل فوق ثلاثي (لأنه بدأ بميم مضمومة أما الثلاثي فيكون على وزن (فاعل)
هـ الضحك : مصدر صريح
س3- استخرجي من النص ما يلي :
ا_ اسم استفهام : من يأخذ مني؟ ب_ اسم إشارة: هذه
ج- أحد الأسماء الخمسة: أبي هريرة د- اسم موصول : أو يعلم من يعمل بهن ( لأنها بمعنى الذي
س4 – أعربي ما تحته خط فيما يلي :-
أ- عن أبي هريرة : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة بدل الكسرة لأنه ممنوع من الصرف
ب- من يأخذ مني هذه الكلمات
من : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
هذه : اسم إشارة مبني على الكسر في محل نصب مفعول به
الكلمات : بدل منصوب وعلامة نصبه الكسرة بدل الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم
ملاحظة: الاسم المعرف بال بعد اسم الإشارة يعرب بدلاً ما لم يكن خبرا
ج – أحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلماً
أحب :
ما :
تكن :
مسلما
س4- استخرجي من العبارات التالية حروف العطف ، واذكري معانيها
العبارة الحروف معانيها
1- يأخذ مني هذه الكلمات فيعمل .
2- يعمل بهن أو يعلم من يعمل بهن
3- أخذ بيدي وعد خمساً
4- 4- ثم قال
س5: قارني بين نوع ما تحته خط فيما يلي :-
أ- من يأخذ مني هذه الكلمات :
ب- يعلم من يعمل به
ت-
الحديث الثالث
الموضوع : فضل العلم
الأسئلة الموضوعية
س1 : إلا م يدعو الحديث؟
ج: يدعو الحديث إلى طلب العلم .
س2 : ما ثواب من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً ؟
ج_ ثوابه الجنة .
س3: للعالم منزلة عالية .( دللي على ذلك من هذا الحديث
ج: 1- الملائكة تضع ( تخفض ) أجنحتها له ، تواضعاً ، ورضاً بما يصنع
2- يستغفر له من في السموات والأرض حتى الحيتان في الماء
3- إن العلماء ورثة الأنبياء في علمهم وفضلهم ومنزلتهم .
س4- ( وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب )
• فرقت العبارة بين نوعين من المؤمنين . بيني ذلك
1- النوع الأول : المؤمن العالم والمتفقه في الدين والأحكام الشرعية .
2- النوع الثاني :- المؤمن العابد دون علم بأصول الدين
• وقد فضل الرسول صلى الله علية وسلم – العالم على العابد .
س5- وضحي الصورة في " فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب "
ج: التصوير عبارة عن تشبيه مفرد
فقد شبه الرسول – صلى الله عليه وسلم – فضل العالم على العابد بفضل القمر في حال سطوعه على بقية الكواكب .
وفي ذلك دلالة على منزلة العالم .
الأسئلة اللغوية
س1 : ما نوع اللام في كل عبارة مما يلي ؟ و ما المعنى الذي أفادته؟
أ- إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم
لتضع : اللام ........................................
لطالب : اللام ..............................................
ب- إن العالم ليستغفر له : اللام : .............
س2 ما نوع ( من) في كل عبارة مما يلي ؟ وما إعرابها ؟
أ- من سلك طريقاً سهل الله ........ :
ب- ليستغفر له من :
س3- فرقي في المعنى بين ما تحته خط :-
أ- كفضل القمر على سائر
ب- السائر في طريق الضلال نادم
س4- أعربي ما تحته خط :
أ- إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع
- رضا:
- بما :
ب- .................. حتى الحيتان :
ج- فمن أخذه أخذ بحظ وافر :
الحديث الرابع
الموضوع : بر الأم
المفردات : 1- استفتيت : طلبت الفتوى والمشورة .
3- راغبة : بحاجة إلى الإحسان إليها .
الأسئلة الموضوعية
س1 : إلام يدعو الحديث ؟
ج- يدعو إلى بر الأم والإحسان إليها حتى لو كانت كافرة
س2: سمح الرسول – صلى الله عليه وسلم – لأسماء أن تصل أمها وهي كافرة .
ما دلالة ذلك ؟
ج- إن ذلك يدل على سماحة الإسلام وحرصه على بر الوالدين و لا سيما الأم .
س3- أسماء – رضي الله عنها لم تصل أمها إلا بعد أن استفتت الرسول – صلى الله عليه وسلم – ما دلالة ذلك ؟
ج: ان ذلك يدل على إيمان أسماء وحرصها على ألا تقع في الحرام . فلو لم يسمح لها الرسول بذلك لما وصلت أمها . مما يدل إن رضا الله عندها فوق رضا الوالدين ، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .
س4: ( عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما ) ما دلالة عنهما ؟
ج: تدل على إنها وأباها صحابيان . أي رضي الله عنها وعن أبيها
الأسئلة اللغوية
س1 : لماذا منعت كلمة أسماء من الصرف ؟
س2 : ما أصل أو جذر كل كلمة مما يلي :
ا- صلي : ب- استفتيت:
س3: استفتيت فعل مزيد بالهمزة
أ- ماذا أفادت الزيادة ؟
ب- ب- اذكري فعلاً مثله :
س4 أعربي ما تحته خط :
ا- عن أسماء بنت
أسماء :
بنت :
ت- صلي :
ج – وهي راغبة
الحديث الخامس :-
الموضوع : منزلة الشهداء عن الله
المفردات : كلمه الله كفاحاً : مواجهة ، بدون حجاب
الأسئلة الموضوعية
س1 إلام يدعو الحديث ؟
ج: يدعو الحديث إلى الجهاد في سبيل الله ، والحرص على الشهادة ، لما للشهيد من منزلة عظيمة عند الله .
س2: خص الله سبحانه وتعالى الشهيد ( عبد الله بن عمر بن حرام ) بمنزلة عالية ، دللي على ذلك
ج:1- أن الله كلمه كفاحاً أي مواجهة ً وبدون حجاب
2- أن الله لبى أمنيته في تبلغيه الناس عن منزلة الشهيد ؟و ذلك في الآية الكريمة ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون )
س3 – طلب عبد الله بن حرام من الله سبحانه وتعالى طلبين . اذكريهما . هل حقق الله له ذلك ؟
ج : الطلبان هما :-
ا- أن يحييه الله ثانية ويعيده إلى الحياة الدنيا ليقاتل في سبيله ويستشهد ثانية لأنه ذاق حلاوة الشهادة في سبيله .
* الله لم يحقق له هذه الأمنية . والسبب في ذلك انه سبق وذكر في كتابه العزيز أنه من مات فلن يعود إلى الحياة الدنيا ثانية.
2-أن يبلغ الله الناس أن للشهيد منزلة عالية .
• وقد حقق الله له هذه الأمنية . بإنزاله الآية الكريمة التالية " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "
س4: كيف عرف النبي صلى الله عليه وسلم – ما دار بين الله وذلك الشهيد ؟
ج: عرفه عن طريق الوحي . إنما هو وحي يوحى . أو أن الله كشف له عن ذلك.
الأسئلة اللغوية
س1 : ما نوع كل حرف تحته خط فيما يلي :-
أ- لما قتل عبد الله .... قال الرسول ....
ب- ألا أخبرك؟
ت- بلى :
ث- د- ما كلم الله أحدا :
هـ - بل أحياء :
س2 : إلام يعود كل ضمير تحته خط في العبارة التالية :
( انه سبق مني إنهم إليها لا يرجعون )
مني : الياء
إنهم : هم
إليها : ها
س3: أعربي ما تحته خط :-
أ- لما قتل عبد الله :
ب- ب- كلم أباك كفاحاً :
أباك
كفاحاً
ج – تمن علي أعطك.
تمن :
أعطك :
هـ بل أحياء
و- تحييني فاقتل :
الحديث السادس
الموضوع : التقرب إلى الله
المفردات : 1- باعاً : المسافة بين الكفين إذا انبسطت الذراعان يميناً وشمالاً.
2- هرولة : السير بين العدو والمشي .
الأسئلة الموضوعية
س1 إلام يدعو الحديث؟
ج: يدعو إلى التقرب إلى الله إذ أن الله يضاعف أجر من تقرب إليه .
س2: يعد هذا الحديث قدسياً . ما معنى ذلك ؟
ج: أي أن صياغته للنبي صلى الله عليه وسلم – ومعناه لله سبحانه وتعالى .
س3: كيف يتقرب الله إلى العبد؟
ج: بهدايته وتوفيقه وإبعاد الأذى عنه ورزقه.
الأسئلة اللغوية
س1: ورد في الحديث ثلاث كلمات تدل على المقاييس اذكريها .
س2: أعربي :
ذراعاً :
مشياً :